الجمعة، سبتمبر 23، 2011

فيلم مونوبولي / من يحفظْ كرامتنا ؟



مدخل:
يقول طه حسين:
"الذين لا يعملون , يؤذي نفوسهم أن يعملَ الناس".

فيلم مونوبولي الذي رسم ابتسامات على وجوه تتألم مما وجدت , فما أصعب أن تضحك وأنت حزين ! 

هذا الفيلم الذي حصل على الكم الهائل من المشاهدات والذي أثار إعجاب الناس .. نكأ جراحهم , وأقضّ مضاجعهم , ودائماً , من أراد أن يصل إلى قلوب الناس , عليهِ أن يتحدث عما بداخلها بصوته هوَ ... أو (بقلمه) ! وهذا ما فعله القائمون على هذا الفيلم , إلا أنه تحدث عن الشباب , ونسيَ جراح الفتيات , وربما أنه لم يوليها إهتماماً باعتبار أن "القوامة" بيدِ الرجل , ولكن ما معنى كلمة "قوامة" ؟ وسيجيب أحدكم بتثاقُل : أن يكون الرجل قائماً بواجبه اتجاه المرأة بتوفير المأكل والمشرب والمسكن والمأوى , والمال .. ولكننا تناسينا بأن المرأة اليوم هي شريكة في هذه القوامة , خصوصاً وأن دخل الرجل وحده لا يفي بالحياة العصرية ! وفي بعضِ الأحيان نجد أنه لا يوجد أصلاً رجلاً في العائلة فتكون المرأة في هذه الحالة هي "القائمة" على البيت بما فيه .. ومعنى القوامة , لايُبطل دور المرأة أو تناسيها !
وعبر الأسطر القادمة , سأحكي لكم عن جُرحٍ غائرٍ في قلبي , فأنا لستُ شاباً , بل شابة , ولا أقوم برعاية أحد , ولكن طموحي أكبر من أن أجلسَ في البيت !
قُبيلَ تخرجي بشهرٍ تقريباً , عرضَتْ عليّ مديرة مدرسة أهلية إبتدائية العمل في المدرسة باعتبار أن تخصصي نادراً
جداً ! حتى أنها طلبت مني أن أوقع عقداً لمدة سنة كاملة , وحصل ذلك فعلاً , أخبرتني بنبرة الأم التي يقع تحت مسؤوليتها مئات الطالبات بأن العقد هو إلتزام تام ومن نقضهُ يُعاقب! مضت ثلاثة أشهر على هذا العقد وعند بداية العام الدراسي , أخذتُ أوراقي واتجهتُ للمدرسة لأباشر العمل , وإلى الآن القصة تسير بشكل عادي , إلى أن أتت كلماتها مفاجئة لي وهي تقول : نُريدك يا لُجين أن تنتظري قليلاً , بسبب تغييرات في المدرسة , وأصحاب المدرسة _المجهولين_ قرروا تغيير نظامها ليصبحَ عالمياً
International" " ونحن سنتصل عليكِ , ضعي رقمك هنا !

ألقت كلماتها عليا كالماء البارد الذي يصبُّ صباً على رأسك فجأة وتستيقظ من غفلتكَ على حقيقةٍ مرّة , أمرُّ ما فيها أن تجدَ وقتكَ وآمالك قد أصبحت هباءً منثورا , والسبب إلتزامك وأمانتك في زمنٍ ندرت فيه الأمانة , وأصبحَ الناس يبحثون ويركضون من أجلِ مصالحهم الخاصة , وماهي مصلحتها ؟ ياللخيبة ! ضيعتُ من يدي فرصاً كثيرة , منها التقديم على إكمال الدبلوم أو الماجستير !
ذهبتُ إلى مكتبِ العمل ولا أدري كيف حملتني رجلاي إلى هُناك ! ذهبتُ بحثاً عن عمل أو حل , طلبت مني الموظفة  صورة من العقد إلا أنّ مديرة المدرسة للأسف استغفلتني ولم يكن لدي إثبات سوى صورة إلتقطتها بكاميرة جوالي للعقد فارغاً قبل أن أقرأه أو أوقع عليه .. أخبرتني الموظفة بأنها لا تستطيع أن توجهني إلى أي مكان حتى تُحل قصة العقد الكاذب هذا فطلبت مني أن أذهب إليها وأطلب منها إخلاء طرف .. ذهبت , وليتني لم أذهب قالت لي وهي تضحك: وكيف أعطيكِ إخلاء طرف وأنتِ لم تعملي لدينا إلى الآن ؟! , قلت لها: إذن أعطيني صورة من العقد , لأضمن أني هُنا على الأقل , فأجابتني بأفظعِ جواب :"أنا (قطعت) العقد من يومها ورميته , وإذا لقيتي لكِ مكان ثاني , الله يسهل عليكِ !" انتهى ردها .. ماذا ؟! مزقت العقد ؟! هل كانت لعبة سخيفة منها تدل على منتهى حقارتها وهي مديرة مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم ؟ هل سؤصدقها ؟ مالاثبات الذي يثبت أنها قد مزقت العقد ؟ هل لهذه الدرجة وصل بنا الحال , بأن تُهان كرامتنا بهذا الشكل ؟ بل أين حقوقنا ؟ وكيف استسهلت تمزيق عقدي وقلبي ؟!

كيف لا تفعل ذلك , والعقد بكلِّ ما فيه يقف ضدَّ المتقدمة للعمل ولا يحفظ حقها ! حيثُ تعمل مجبرة لمدة ثلاثة أشهر "كالخادمة" براتب زهيد لا يفي حتى أجرة السائق , ومن حق المدرسة أن تتخلى عن "المعلمة" تماماَ بعدها ! وقد تخرج بلا راتب .. يُشهّر بها وتشوَّه سمعتها ولا تقبل في أي مدرسة أخرى إذا انقطعت عن العمل بدون علمهم ! .. يُخصم من راتبها إذا تأخرت أو تغيبت !.. وشرط جزائي إذا لم تلتزم بالعقد !!
أيُّ ألمٍ هذا ؟, وأين حفظ الكرامة والحقوق ونحنُ خريجات جامعيات بتخصصات مطلوبة في كل مكان ؟, أيُّ ظلم هذا وأيُّ غبن ؟ , لماذا لا تكون هُناك رقابة على هذه العقود وعلى هذه القرارات ؟! بل لماذا تطلب مني الإلتزام بعقدها إن كانت هي غير قادرة على الإلتزام ؟ كيف تحوَّل العلم والمدرسة والمعلمة والطالب إلى تجارة بحتة , غرضهم الأساس هو جمع ثروة طائلة من هذه المدرسة ! هل هي فعلاً شركات ربحية تجارية تتاجر حتى بكلمة "مدرسة تحفيظ للقرآن" ؟ أيُّ حفظٍ للقرآن إن كانت مديرة المدرسة لا تُطبق ما فيه ..! 

ثم نتساءل بكلِّ حماقة عن سبب تأخرنا , وعن سبب تقدم غيرنا , وعن سبب تبلد الفكر لدى أطفالنا , لا عجب إن كان العلم في بلدنا مجرد تجارة وكسب مال ! إن كان كل من هب ودب فتح له مدرسة  وأحضرَ معلمات وأعطى كل واحدة منهن راتب لا تتجاوز قيمته (1500) ريال يسحب منه شهرياً للتأمينات وغيرها ! نعم .. هي تجارة رابحة في الدنيا , ولكن في الآخرة ........؟!
طلبت استشارة قانونية من محامي وباحث قانوني فكتب لي : "الحل هو إقامة دعوة في المحكمة العامة عليها ,,, وطلبها تحليف اليمين بأنه لا يوجد عقد بينك وبين المدرسة ,,, وبعدها لو أقرت بالعقد تقام دعوة في ديوان المظالم لكي يتم إرجاعك والإلتزام بالعقد .." (! ! !)
كتبتُ له : "ما أشقانا , ونحنُ نُعاني من ظُلم بعضنا بعضا , سأبحث عن عمل , بدلاً من أضيع ما تبقى من وقتي وجهدي في قضية قد كُتب نهايتها بتمزيق قلبي , أنا أنتظر عدل السماء في محكمة الدنيا ! فدعوةُ المظلوم لا تُرد.."
بددت أملي , وأنزلت دمع عيني , وكبلت حواسي ...
أعلم أن هُناك من تُعاني مثلي , وقد تكون أكثر مني , ولكن ما باليد حيلة غير (الصبر والدعاء) ... 

همسة لُجينية:
قال صلى الله عليه وسلم:"
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له" . رواه مسلم .
عاطلة بمرتبة كاتبة !



مقالي /// تأخر نشره في أنحاء , فنشرته هُنا ^_^

هناك 9 تعليقات:

  1. الله يرزقك بالوظيفه اللي تبغيها وتليق بمقامك يانسمه اللجينيات ..
    وربنا يقفل باب ويفتح لك ان شاء الله مليون باب برحمته
    ومسألة المدرسات والرواتب في المدراس الاهليه اللي على قولك صارت تجاره علنيه ومحد راضي يحط حد لها
    ان شاء الله الكل يحط بصمته بالموضوع دا سؤاء اداريين او كتاب او صحفيين لانو الوضع صار سلطه وفيه حوسه حسبي الله عليهم

    ردحذف
  2. قرأتها فتبسمت وأرحت رأسي وقلبي القلق على سريري الوثير , فـ أختي بخير وسلامة ويارب لكِ الحمد

    قلبت صفحاتها على مكاتب دماغي " ماذا خسرت وماذا كسبت " , فخرجت بأنكِ لم تأخسري البتّة ولن تخسري أبداً فقط تأخر موعد الإنطلاق قليلاً ,

    في المقابل حمداً وشكراً لك إلهي فقد كسبت الكثير , ولنا في (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) تذكرة عظيمة .. إقتباس :

    "
    في هذه الآية عدة حكم واسرار ومصالح للعبد، فإن العبد إذا علم أن المكروه قد يأتي بالمحبوب، والمحبوب قد يأتي بالمكروه، لم يأمن أن توافيه المضرة من جانب المسرة، ولم ييأس أن تأتيه المسرة من جانب المضرة لعدم علمه بالعاقب، فإن الله يعلم منها ما لا يعلمه العبد ‏(‏و‏)‏ أوجب له ذلك أمورا‏:‏

    منها‏:‏ أنه لا أنفع له من امتثال الأمر وإن شق عليه في الابتداء؛ لأن عواقبه كلها خيرات ومسرات ولذات وأفراح، وإن كرهته نفسه فهو خير لها وأنفع، وكذلك لا شيء أضر عليه من ارتكاب النهي وإن هويته نفسه ومالت إليه، فإن عواقبه كلها آلام وأحزان وشرور ومصائب، وخاصة العقل تحمل الألم اليسير لما يعقبه من اللذة العظيمة والخير الكثير، واجتناب اللذة اليسيرة لما يعقبها من الألم العظيم والشر الطويل، فنظر الجاهل لا يجاوز المبادئ إلى غاياتها، والعاقل الكيس دائما ينظر إلى الغايات من وراء ستور مبادئها فيرى ما وراء تلك الستور من الغابات المحمودة والمذمومة‏.‏ فيرى المناهي كطعام لذيذ قد خلط فيه سم قاتل، فكلما دعته لذته إلى تناوله نهاه ما فيه من السم ويرى الأوامر كدواء كريه المذاق مفض إلى العافية والشفاء، وكلما نهاه كرهه مذاقه عن تناوله أمره نفعه بالتناول‏.‏ ولكن هذا يحتاج إلى فضل علم تدرك به الغايات من مبادئها وقوة صبر يوطن به نفسه على تحمل مشقة الطريق لما يؤمل عند الغاية، فإذا فقد اليقين والصبر تعذر عليه ذلك، وإذا قوي يقينه وصبره هان عليه كل مشقة يتحملها في طلب الخير الدائم واللذة الدائمة "

    ولنا في " لو أنكم توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا " أسوة حسنة - صلى الله عليه وسلم -

    - شر أبعده الله عنك , نفق مظلم أخرجكِ منه للنور الدائم .. لا تعلمين ماذا سيحصل غداً إن حصل ووفقتي في المهمة وبدأتي فعلياً في العمل , أولاً كما ذكرتي المقابل زهيد , ثانياً كما رأيتي تحت أيدي شجعة ظالمة , ثالثاً قد لا تنجحين في مهمة التعليم فيعود عليك هذا بالنقصان النفسي الكبير

    - خيرٌ كتبه الله لكِ , لا تعلمين ماذا يخبأه لكِ الغد لربما لو إلتحقتي بهذا الطريق المظلم ستقتل طموحاتك وتنتهك آمالك وأحلامك

    - ثم أن مديرة / مسؤولة لا تخشى الله في الأهم وهو عقد العمل هل ستخشاه بعدئذ في الأقل أهمية من معاملة لمن تحتها من معلمات لحمل راية الأمانة والتربية لصرف رواتب وإستحقاقات المدرسة ووو إلى مالا نهاية , فـ أحمدك ربي لأنك أنقذتها

    - هنيئاً لكِ فقد تعلمتي إحدى الدروس الهامة من كتاب حياتك , هنيئاً لكِ هذه الشفرة .. الآن سنرى لجين " الحريصة " الواعية المدركة , الآن سنرى لجين لا تتعجل في أمر إلا بعد التفكير مرة وأكثر حوله , الآن سنرى لجين تتعامل بما يناسب أكثر مع من حولها من أناس

    - يا سعدكِ وهناكِ فقد كسبتي الأجر الكبير , فسترين الآن المنبوذ الواعي المدرك وغير ماذكرت من صفات وأكثر لكِ هي أيضاً لي ولغيري كل من قرأ هذا , فقد كافئتينا بشفرة بالمجان تعلمنا أسس حياتية عظيمة

    تيقني وثقي أخيّتي إن خيرك وأمانتك وإخلاصك لن يضيع لن يذهب هباءً منثوراً عند رب عليم , صدقيني سيجزيكِ ربي بالأفضل والأحسن والأخير ! , إنه لا يضيع أجر عامل من المحسنين

    تذكري إنه فقط باب أغلق أمامك , أرجوكِ لا تقفي أمامه الآن وتكرّسي ما تبقى من حياتك وصرخاتك شتماً فيه ولعناً وضرباً لا إلتفتي ورائك إنظري ليمينك ولا تغفلي أيضاً لما بشمالك بل حتى من فوقك وتحتك , ستجدين مالا يعد ولا يحصى من الأبواب الأكثر زهاءً وجمالاً وفخامة !

    لا تكوني منهم .. لا !

    لا تكوني ممن تطرق الفرصة بابه فيشتكي الضوضاء !!


    اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وأرزقنا إجتنابه .. وأكتب لنا الخير أينما كان ثم رضنا به

    دعيها وأتركيها لا خير فيها فدعيها , وإنطلقي في مسارات الحياة الأخرى الكبيرة نحن هنا لنزودك بالوقود , لا تخشي شيئاً فمحطاتنا كثيرة على جانب كل طريق !

    ردحذف
  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    في صباح هذا اليوم العاطر الفاضل جلتم بخاطرنا كما أعتدتم فهرعت أيدينا للسماء دعاءً وخفقت قلوبنا سعادة بكم وفاضت أعيننا أن يا ربي سهل صعبها ويسر عسيرها وأقر عينها وأحبابها برؤية وجهك الكريم ,

    دعائي أن تكوني بخير وسلام وأفضل حال , وعذراً معاتبة لنفسي ولكِ .. لنفسي لإنقطاعي ولكِ لأنّا إشتقنا للهمسات اللجينية , أخشى أنها أصبحت خافتة للدرجة التي لا تستطيع أسماعنا إلتقاطها , إن كانت كذلك سأقول لها لا ترهبي الحياة ولا تخافي الطريق فهناك من يدفعك في الخفاء هناك من يشعر بـ الآه بأعمق أعماق القلوب

    في جبعتي أمر هام لم يفارقني للحظة طيلة شهور من الآن وأود أن أضعك في صورة ما توصلت إليه بعد أن قطعت كثير الأمتار من هذا الطريق الشاق .. أحبذ بشدة أن يكون الحديث خاص برسالة أو أياً كان فما الطريقة المثلى التي تفضلينها ؟ أو نختصر الطريق وأرسل لك رسالة على نفس الموضوع ( لم أفعل حتى الآن لعدم يقيني أنها ستصلك )

    http://www.blogger.com/email-post.g?blogID=5446536275884530041&postID=7613187974579733408

    إن قمت بإرسال ما أريد فيها فهل ستصلك مباشرة ؟ ( بعض تنبيهات المدونات تأتي متأخرة أو لا تأتي مطلقاً بسبب أن صاحب المدونة وضع الإشارة على "لا" بالخطأ حين التسجيل )

    ,

    لا أقول كل عام وأنتِ بخير إنما أنتِ سعادة وهناء وخير كل عام , أدام الله أوقاتك بالهناء وعطّر لحظاتك بالسعادة وسدد خطاكِ باليسر والسهولة وأراكِ الحق حقاً ورزق إتباعه والباطل باطلاً ورزقك إجتنابه

    سامحيني كثيراً دون أن تتسائلي ماذا ولماذا ومتى ! , كوني بالجوار :)

    ردحذف
  4. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

    أنا إلى الآن لم أعرف من معي ؟

    أما توقفي عن الكتابة فلأني مشغولة جداً :)

    زمان كانوا يعايروني بـِ "فضاوتي" والآن أبشركم إنني "مشغولة" ههههههههه

    لا تخاف كل شيء يصلني فور الإرسال ..

    وأقرأه فور معرفتي بذلك ..

    أريد أن أعرف فقط من معي ؟

    ومن هو / هي صاحبة الرسائل المُلهمة ؟

    كل ما في الأمر أنّ الحياة على هونها تشتدُّ حيناً

    وعلى شدتها قد تهون أحياناً أخرى ..

    ونسأل الله الصبر والثبات ..

    وكل عام وأنت بخير ..

    شكراً للطفك ..

    ردحذف
  5. أبشري بما تريدين , لكن عفواً أضحكتني خاصية إرسال الرسائل على التدوينة

    http://www.blogger.com/email-post.g?blogID=5446536275884530041&postID=7613187974579733408

    بداية يطلبون عشرة عنواين بريدية إلزامية لأصدقاء المرسل ههههه , يعني حملة سبام وإعلانات عيني عينك ولا إستخبارات , خوفوني !

    وبعد هذا كله لا أكثر من 300 حرف في الرسالة بينما لربما احتجت لأكثر من 3000 :)

    أخبريني عن أي طريقة ( خصوصية ) تفضلينها حتى أقوم بإيصال ما أريد إليكِ , وفقك المولى وأسعدك بما تتمنين

    ردحذف
  6. ايش الطريقة الللي تناسبك أعتقد مافي إلا إرسال ايميل لي ..
    طيب ضع ايميلك وأراسلك عليه

    مع الشكر :)

    ردحذف
  7. Mosabexo@gmail.com

    كإقتراح جانبي عزيزتي لو كان بإمكانك إضافة صفحة أو خاصية لمدونتك غرضها مراسلتك مباشرة على بريدك الالكتروني , كـ صفحة " راسلني " في بعض المواقع .. صفحة بسيطة لا تظهر إلا ثلاث إطارات المرسل وبريده ونص الرسالة

    ردحذف
  8. لم نتطور لهذه المرحلة .. ولا أحب أن يكثر الكلام بيني وبين الغريب ..

    لأن "الشيطان شاطر"

    شكراً

    ردحذف

أمتعونا بآراءكم :) اذكر اسمك لي ^^!

تبحث عني ؟؟!