الخميس، يوليو 14، 2011

كيف تعرفي انو صديقتك مخطوبة ؟

هههههههههههههه أول شي في شي ؟

لمن تكون صحبتك مخطوبة يبان على وجهها علامات كثيرة وفي أسلوبها كمان

إنها تقلب من عربجية إلى فتاة في قمة الأنوثة ..

إنها في كل كلمة والتانية تقولك : يا قلبي .. يا حبيبتي ,, وحشتيييييييييني (عاد دي مدري) , يا عمري ....

إنها تهتم بمظهرها وشكلها ..

إنها تفكر تروح لجيم عشان تتريض وتنحف بسرعة خخخخخخخخخخ

ما تتكلم إلا في أمور تخص الحريم هههههههههه > قوية !

أو إنها تسأل أسئلة هبلة كدا , مدري كيف تجي !!

تقعد تهلك راسك بدا حلو ودا مو حلو , وأنا في زواجي حسوي كدا , وفي زواجي ماراح أعمل كدا ! > يا امي اخلصي بس ! هههه

وفي الختام ...
في بعضهم عندهم قمة التهيؤ في الحياة , بمعنى إنها تتهيأ إنها مخطوبة وتعيش الدوووور ,, والله يعييننا إلين ما يجيها من جد خخخخخ

تشآو ...

الجمعة، يوليو 08، 2011

بُرجي

بما أن بُرجي اللبؤة , أقصد الأسد ... فأنا أؤمن بأن هُناك صفات مشتركة بين الأبراج , وصفات مشتركة ما بين أصحاب البرج الواحد ...
ومن يُنكر ذلك , بدعوى عدم التصديق بها , فهوَ حُرْ ...
نحنُ لا ننكر بأن هُناك اختلافات بين كل انسان وانسان من نفس البرج , ولكن نقول هذه صفات عامة , تجعل جميع أهل هذا البرج يتصفون بصفات عامة موحدة بينهم ... كأهل برج الأسد ...

أنا لا أؤمن ولا أصدق بمن يزعمون معرفتهم بالمستقبل , ولو أن هذا علم نجهله , فلا أريد التفلسف فيما أجهل ...

أعجبني هذا الشعر الذي يصفني كما أنا ...


الأسد:
دقيقة الملاحظهْ.. واضحة وغامضهْ
مذهلة الحدسْ... طويلة النفسْ
فراسة تقودها للانقضاض على الفرص
أيتها العنيدةُ.. نجاحك الكبيرْ
جاء من الذكاء والتشخيص والتدبير
لك حضور مذهل ومظهر جذابْ
إصرارك الذي لا يعرف الصعابْ
يثير حولك الإعجابْ
لكنني أوصيك بالتأني
فالعنف من طباعه يقود للتجني
إياك يا قوية من بعض سوء الظنِ
لا تهملي الحبيب يا حبيبهْ
وتوازني أيتها الرهيبهْ...
 
منقول من أبلة سحر :P تعرفوها ؟ هههههههه 
أهم شي اني عنيدة ترى وراسي يابس إلا أن يقنعني أحدهم بما يقول ^^" ما أقبحها من صفة , أرجو أن أكون من الهينين اللينين ... وغااامضة خخخخ يعني ترى إلى الآن محد يعرفني لأني ما أعرف نفسي ^^" أماااا سوء الظن ! هههه دائماً ما أقول أحسنو الظن بمن حولكم لتجدوا من يُحسن الظن فيكم ^^" وربما أكون أسوأ الناس ظنا !
إهمال الحبيب !!! فعلاً , دمي ثقيل على من حولي , وحتى لو حبيت أحد فهو بيني وبين نفسي , رغم أن الإفصاح عن النفس يُريحها ..
فعلاً أيضاً لستُ متوازنة , إنسانة متطرفة في كل شيء ! اللهم ارزقني الوسطية من حيث لا أعلم ...
والباقي ما عليكم ,, هو مني وفيني :) > يعني ما فيا اعلق على كل سطر خخخ

الأحد، يوليو 03، 2011

إني خيرتُكِ , فاختَارِي ..!

إني خيرتُكِ فاختاري

ما بينَ الموتِ على صدري..

أو فوقَ دفاترِ أشعاري..

إختاري الحبَّ.. أو اللاحبَّ

فجُبنٌ ألا تختاري..

لا توجدُ منطقةٌ وسطى

ما بينَ الجنّةِ والنارِ..

إرمي أوراقكِ كاملةً..

وسأرضى عن أيِّ قرارِ..

قولي. إنفعلي. إنفجري

لا تقفي مثلَ المسمارِ..

لا يمكنُ أن أبقى أبداً

كالقشّةِ تحتَ الأمطارِ

إختاري قدراً بين اثنينِ

وما أعنفَها أقداري..

مُرهقةٌ أنتِ.. وخائفةٌ

وطويلٌ جداً.. مشواري

غوصي في البحرِ.. أو ابتعدي

لا بحرٌ من غيرِ دوارِ..

الحبُّ مواجهةٌ كبرى

إبحارٌ ضدَّ التيارِ

صَلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ

ورحيلٌ بينَ الأقمارِ..

يقتُلني جبنُكِ يا امرأةً

تتسلى من خلفِ ستارِ..

إني لا أؤمنُ في حبٍّ..

لا يحملُ نزقَ الثوارِ..

لا يكسرُ كلَّ الأسوارِ

لا يضربُ مثلَ الإعصارِ..

آهٍ.. لو حبُّكِ يبلعُني

يقلعُني.. مثلَ الإعصارِ..

إنّي خيرتك.. فاختاري

ما بينَ الموتِ على صدري

أو فوقَ دفاترِ أشعاري

لا توجدُ منطقةٌ وسطى

ما بينَ الجنّةِ والنّارِ..

نزار قباني ....

السبت، يوليو 02، 2011

يحبها ويتجاهلها ! تحبه وتتجاهله !

من الحياة العامة تكتشفُ دائماً أموراً لم تجربها , وبما أني لم أجرب الزواج , فمن المستحيل أن أعرف أدق التفاصيل في ذلك , ولكن من دراستي لهذه الأمور , أتاني الداعم الرئيس لأكتب هذه التدوينة ..

في بداية الحياة الزوجية , تكون هُناكَ أمور جميلة , ومعقدة .. قد يصعُب على الزوجة التأقلم مع زوجها .. وقد يصعب على الزوج التأقلم مع زوجته , وهذا شيء طبيعي , إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولا ..
الجميل في الموضوع أن مرور هذه السنوات تجعل الإنسان مرناً متقبلاً لأخطاء الآخر .. وقد يحاول الزوجان التغيير من بعض الطباع التي لا يحبها من الطرف الآخر , وقد يفشل أكثر من مرة , وقد يفقد الأمل في إصلاح هذا العيب , فمع مرور الأيام يتقبل كل منهما الآخر , خصوصاً وإن كانت تلك الأمور بسيطة , وإن كان الزوجان ذكيان في التعامل معها ..

من الأمور التي يتجاهلها الرجل لزوجته كثيرة , وتكون سبباً بعض الأحيان , إلى نشوء توترات منزلية داخلية ..
أولها بأن المرأة دائماً تُحب أن يمتدحها زوجها في كل شيء تفعله , إن كان يستحق أو لا يستحق .. ودائماً ما يشتكين من عدم اهتمام أزواجهن بذلك .. لذلك أيها الرجل الذكي , إن أردت أن تحصل على رضى زوجتك , وحياة هانئة , امدحها دائماً , امدح طبخها , لبسها , مكياجها , امتدح ذوقها وكل شيء فيها ...

من الأمور التي قد لا يعرفها الزوج في زوجته , هي أنها لا تُباشرك بقول ما تريده , المرأة دائماً تُحب اللَّف والدوران , وأنت أيها الرجل الذكي , حاول أن تعرف مالذي ترمي إليه زوجتك , فمثلاً حينما تُخبرك بأن هناك مطعم جميل , أنواره هادئة , طعامه لذيذ , أسعاره خيالية ...الخ , فاعلم أنها لا تريد فقط بأن تُخبرك بهذا , هي تُريد بأن تأخذها إلى هُناك , لتعيش وتجرب هذه القصة الخيالية الحالمة ..
كُنْ ذكياً دائماً , وتذكر بأن زوجتك تعني شيئاً آخراً لم تصرِّح به ...

أيضاً هُناكَ أمراً تحبه الزوجة من زوجها , وهو أن يستمع إليها زوجها , أثناء حديثها إليه , أن يتجاوب معها , وأن يعطيها رأيه , كُنْ حذقاً حينها واعطها ما تُريده , وكُن معها حتى لا تكون "ليلتك مطينة" , لا تُسكتها , استمع لها , فهي بداخلها كلاماً كثيراً لا تدري أين تضعه .. حينما تحضر من عملك , وتسألك : كيف كان يومك ؟ فهي تُريد أن تخبرها عن يومك بالتفصيل , مالا تعرفه المرأة , هو أن الزوج أو الرجل بشكل عام , لا يعطي دائماً سوى كلمات بسيطة , ومن المستحيل أن يحكي لكِ ماذا فعل بالتفصيل , فهو مثلاً لن يخبرك بحدوث مشكلة في عمله , لأن الرجل دائماً يحب أن يظهر بمظهر القوي أمام ذويه وخصوصاً أمامك , فلا داعي للاحراج , استمعي , وكوني معه دوماً , وقدمي إليه النصح ولكن بطريقة غير مباشرة ... حتى لا يشعر بالضيق أيضاً في بيته ...

أولاً وثانياً وثالثاً .. [لا] تتجاهلها , بعضُ الأحيان , يتجاهل الزوج اتصالات زوجته ,  والسبب انشغاله في العمل , أو بأنه في مكان يصعُب عليه أن يحدثها فيه , أو أنه في مهمة ما ,, المرأة بعض الأحيان أو في أكثرها , لا تحب أن يتجاهلها زوجها , وقد تعتبر ذلك إهمالاً لها , وقد لا تقدر انشغالاته في الحياة ... فهي ترى بأنها أهم من كل ما يقوم به زوجها , وهذا من أقل القليل وأحق الحق , بأن لا يتجاهل الزوج اتصالات زوجته أو حتى كلامها المباشر له ..
إن حصل ذلك , وكنتَ منهمكاً في عملٍ ما , إما أن تُرسل لها رسالة تُخبرها بذلك , أو أن ترد عليها بشكل سريع لتخبرها بأنك مشغول جداً وأنك ستحدثها قريباً فور انتهائك من عملك أو ما تقوم به ..
حاول أن لا تتجاهلها خصوصاً في أول سنين الزواج ..

وأخيراً .. حاولوا دائماً أن تفتحوا مجالاً أوسعاً للحوار , أخرجها إلى مكان تمضيان فيه الإجازة الأسبوعية , حاول أن تُعطيها شيئاً من وقتك , فهي تقضي وقتاً طويلاً وأنت في عملك وحدها , وعندما تعود إلى المنزل , فإنها تُحاول دائماً أن تجعلك مرتاحاً سعيداً في بيتك الهادئ , خاطبها بحب , واشتياق , أخبرها بأنك ستخرجها في أي فرصة سانحة لذلك , لا تمنعها من زيارة أهلها وأقاربها , وأنتِ أيضاً قومي بالواجب اتجاه أهل زوجك , فبعضُ المشاكل قد تنشأ بسبب الأهل , كوني أكثر لُطفاً معهم ولو بالمجاملة , باختصار(سايري حياتك) وتحمليهم (ليلة وتعدي) ...

حياة موفقة بإذن الله ...

تبحث عني ؟؟!